هل خففت هدايا “بابا نويل” أعباء مواطني الغرب هذا العام
أطلس توداي: عبد الله شوكا
احتفل الغرب ليلة 25 من شهر دجنبر بأعياد الميلاد وقدوم “البابا نويل” محملا بالهدايا حسب معتقداتهم الدينية.
ولعل احتفال هذا العام بالبابا نويل له طعم خاص، طعم علقم بسبب الحرب بين روسيا وأوكرانيا، وما تخلفه من تداعيات سلبية، من ارتفاع أسعار المعيشة والطاقة، ولعل مواطني الغرب يصارعون غلاء الأسعار والكازوال، ومشكل غاز التدفئة الذي فرمل سيولته الرئيس الروسي بوتين على جل الدول الأوربية.
والسؤال هل كانت زيارة البابا نويل لمواطني الغرب هذا العام في المستوى؟ وهل نزل على جل العائلات المسيحية بهداياه كي يخفف على رواده من وطأة الحرب وأزمة المعيشة والتدفئة؟
ما يعتقده الغرب أن عليهم الاحتفال ليلة 25 من شهر دجنبر بأعياد الميلاد وبما طاب من أطباق وجعة وسكر، وعند النوم يتركون الأبواب والنوافذ مشرعة استعدادا لقدوم البابا نويل محملا بهداياه.
ترى كيف كانت زيارة البابا نويل هذا العام، وما حمله من هدايا؟
لكم دينكم ولي دين.