رياضة

رقصة بوفال ووالدته تغزو الأقمصة بأندونيسيا

أطلس توداي: خاص – بوشعيب النعامي –

لم تشكل النتائج الباهرة التي حققها أسود الأطلس في مونديال قطر العلامة الفارقة فقط، بل تحولت رقصة النجم سفيان بوفال ووالدته إلى لوحة فنية كبيرة ، ستبقى راسخة ليس في أذهان الجماهير المغربية فحسب، وإنما ستبقى بصمة موشومة في الذاكرة العالمية، لأنها جسدت قيمة الوفاء والارتباط الروحي بين العائلة الواحدة، واعتبار الأم لبنة أساسية في التربية والتكوين.

في أندونيسيا انتشرت كالنار في الهشيم صورة بوفال وهو يراقص والدته، بعد كل فوز للأسود في مونديال قطر، وتم طبعها في أقمصة لاقت إقبالا كبيرا وحققت شعبية كبيرة ليس في العاصمة جاكارتا فحسب بل في كل المدن الأندونيسية.

القميص الذي طبعت فيه صورة بوفال ووالدته، جاء مصحوبا باللغة الأندونيسية، وفيها عبارة

” نحن لسنا كبارا ، ولكن صلوات وأدعية أمهاتنا قوية جدا “.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى